٧-٨

{إنّ ربّك هو أعلم بمن ضلّ عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين فلا تطع المكذّبين} فيما دعوك عليه من دينهم الخبيث،

نزلت في مشركي قريش حين دعوه إلى دين آبائه،

﴿ ٧