١٦-١٩{وما هم عنها بغائبين وما أدرااك ما يوم الدين ثم ما أدريك ما يوم الدين يوم لا تملك نفس لنفس شيئاً} قراءة أهل مكّة والبصرة برفع الميم ردّاً على اليوم الأول، وقراءة غيرهم بالنصب أي في يوم، واختاره أبو عبيد قال : لأنها اضافة غير محضة {وَامْرُ يومئذ للّه} . |
﴿ ١٦ ﴾