١٠

{فَمَا لَهُ} : يعني الإنسان الكافر {مِن قُوَّةٍ} تمنعه {وَلا نَاصِرٍ} : ينصره {وَالسَّمَآءِ ذَاتِ الرَّجْعِ} أي ترجع بالغيث وأرزاق العباد كلّ عام،

لولا ذلك لهلكوا وهلكت معايشهم،

وقال ابن عباس : هو السحاب فيه المطر.

وأخبرنا ابن عبدوس قال : أخبرنا ابن محفوظ قال : حدّثنا عبداللّه بن هاشم قال : حدّثنا عبدالرحمن بن مهدي عن خصيف عن عكرمة عن ابن عباس

﴿ ١٠