٢٤

{فَيُعَذِّبُهُ اللّه الْعَذَابَ اكْبَرَ} وهو النار،

وانّما قال : {اكْبَرَ} لأنّهم عذّبوا في الدنيا بالجوع،

والقحط،

والقتل،

والأسر،

ودليل هذا التأويل قراءة ابن مسعود (إلاّ من تولّى وكفر فإنّه يعذّبه اللّه العذاب الأكبر).

﴿ ٢٤