ثم فسّر البيّنة فقال : {رَسُولٌ مِّنَ اللّه} . فأبدل النكرة من المعرفة كقوله : {ذُو العَرْشِ المَجِيدُ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ} .
{يَتْلُوا} يقرأ {صُحُفًا} كتباً {مُّطَهَّرَةً} من الباطل
﴿ ٢ ﴾