٥٨

ذلك نتلوه عليك يا محمد ، نعرفك معانيه بما نوحي إليك ، لا بتكلفك ما تصل إلى عِلْمِه ، أو بِتَعلُّمِك من الأمثال ، أو استنباطك ما تنزع من الاستدلال .

﴿ ٥٨