من ابتليته في الآجل بالحرقة فقد أخزيته ، ومن ابتليته بالفرقة في العاجل فقد أشقيته ، ومن أوليته بِيُمْنِ الوصلة فقد آويته وأدنيته .
﴿ ١٩٢ ﴾