تَضَرُّعُ غير المخلص عند هجوم الضُّر لا أصل له ، فلا ينبغي أن يكون به اعتبار لأن بقاءه إلى زوال المحنة ، والمصيبة العظمى ترك المبالاة ( بما يحصل من التقصير ) .
ويقال من المصيبة أن يمحقك وقتك فيما لا يجدي عليك .
﴿ ٦٢ ﴾