أي ليس انتعاشكم ولا نظام معاشكم ، ولا قَدْركم في الدنيا والعُقبى ، ولا مقداركم ولا منزلكم في حال من حالاتكم إلا بمراعاة الأمر والنهي ، والمحافظةِ على أحكام الشرع .
﴿ ٦٨ ﴾