حُكْمُ البحرِ خِلافُ حُكْم البر . وإذا غرق العبدُ في بحار الحقائق سَقَطَ حكمه ، فصيد البحر مباح له لأنه إذا غرق صار محواً ، فما إليه ليس به ولا منه إذ هو محوٌ ، واللّه غالِبٌ على أمره .
﴿ ٩٦ ﴾