أي لا يزيدهم كشفاً ولطفاً إلا قابلوهُ جحداً وكفراً ، ولا يُولِيهم إقبالاً إلا قابلوه بإعراض ، ولا يلقاهم بَسْطًا إلاَّ ( . . . . ) بانقباض .
﴿ ٤ ﴾