٩٢

كتابُ الأحبابِ عزيزُ الخَطَرِ جليلُ الأَثَرِ ، فيه سلوة عند غلبات الوجد ، ومن بقي عن الوصول تذلَّل للرسول ،

وقيل :

وكُتْبُك حولي لا تفارق مضجعي ... وفيها شفاءٌ للذي أنا كاتِمُ

كأني ملحوظٌ من الجِنِّ نظرةً ... ومِنْ حواليَّ الرُّقى والتمائمُ

﴿ ٩٢