قدَّسَ الصمديةَ عن كل لحوقٍ ودَرَك ، فأنَّى بالإدراك ولا حدَّ له ولا طرف؟!
{ وَهُوَ اللَّطِيفُ } الذي لا يخفى عليه شيء ، { الخَبِيرُ } الذي أحاط علمُه بكل معلوم .
﴿ ١٠٣ ﴾