لبَّسنا عليهم حقائق التوحيد ، وسوَّلت لهم ظنونهم أن بهم شظية من المحو والإثبات؛ فانهمكوا ظانين أنهم يَمْكرون ، وهم في التحقيق مخادعون ، وسيعلمون حين لا ينفعهم علم .
﴿ ١٢٣ ﴾