١٣٦

لما بَنَوا قاعدة أمرِهم على موجب الهوى صارت فروعُهم لائقةً بأصولهم؛ فهو كما قيل :

إذا كان القضاءُ إلى ابن آوى ... فتعويل الشهود إلى القرود

﴿ ١٣٦