وهم أصحاب الأعذار - في قول أهل التفسير - طلبوا الإذنَ في التأخرِ عن رسول اللّه - صلى اللّه عليه وسلم - في غزوة تبوك فسقط عنهم اللَّوْمُ .
أما الذين تأخروا بغير عُذْرٍ فقد توجَّه عليهم اللوم ، وهو لهم في المستقبل الوعيد .
﴿ ٩٠ ﴾