من كان مسخوطَ الحقِّ لا ينفعه أن يكون مرضيَّ الخَلْقِ ، وليست العِبْرَةُ بقولِ غيرِ اللّه إِنَّما المدارُ على ما سَبَقَ من السعادة في حُكْمِ اللّه .
﴿ ٩٦ ﴾