يعني فإن لم يستجيبوا لكم يعني إلى الإتيان بمثله- وهم أهل بلاغة- فتحققوا أنه من قِبَلِ اللّه ، وليس على سنة التحقيق ( . . . . ) إنما العمى في بصائر من ضلُّوا عن الحقِّ ، وتاهوا في سدفة الحيرة .
﴿ ١٤ ﴾