٧

يعني لكلِّ ذي مِحنة حتى يعلم كيف يصبر ، ولكلَّ ذي نعمة حتى يعلم كيف يشكر .

ويقال في قصتهم كيفية العفو عن الزَلَّة ، وكيفية الخَجْلَةِ لأهل الجفاءِ عند اللقاء .

ويقال في قصتهم دلالاتُ لطفِ اللّه سبحانه بأوليائه بالعصمة ، وآياتٌ على أنَّ المحبة ( . . . . ) من المحنة .

ويقال فيها آياتٌ على أَنَّ من صَدَقَ في رجائه يُخْتَصُّ- يوماً - ببلائه .

﴿ ٧