فالقرآنُ تَبْصِرةٌ لذوي العقول ، تذكرة لذوي الوصول ، فهؤلاء به يستبصرون فينالون به راحةَ النَّفْسِ في آجِلِهم ، وهؤلاء به يذكرون فيجدون رَوْحَ الأُنْسِ في عاجِلهم .
﴿ ٣ ﴾