٥

نَوَّعُوا ما نسبوا إليه - بعدما نزَّلنا إليه الأمر - من حيث كانوا ، ولم يشاهدوا هِمَمَه على الوصف الذي كانوا يصفونه به من صدق في الحال والمقال ، وكما قيل :

رمتني بداءها وانسلت ...

﴿ ٥