الناسُ أشكالٌ؛ فكلُّ نظيرٍ مع شكله ، وكلُّ يُساكِنُ شكله ، وأنشدوا :
عن المرء لا تسأل وَسلْ عن قرينه ... فكلُّ قرينٍ بالمُقَارَنِ يقتدي
أهلُ الفسادِ افسادُ يجمعهم - وإنْ تَبَاعَدَ مزارُهم وأهل السدادِ السدادُ يجمعهم- وإن تناءت ديارهم .
﴿ ٣ ﴾