يندم الكافر على صحبة الكفار . ودليل الخطاب يتقضي سرورَ المؤمنين بمصاحبة أخدانهم وأحبائهم في اللّه ،
وأمَّا الكافر فَيُضِلُّ صاحبَه فيقع معه في الثبور ، ولكن المؤمن يهدي صاحبه إلى الرشد فيصل به إلى السرور .
﴿ ٢٦ ﴾