١٢

من غير سوءٍ أي بَرَصٍ . وفي القصة أن موسى عليه السلام ذَكَرَ اشتغال قلبه بحديث امرأته ، وما أصابه تلك الليلة من الأحوال التي أَوْجَبَتْ انزعاجَه ، وقَصْدَه في طلب النار ، ف

قال اللّه تعالى :( إنا قد كفيناكَ ذلك الأمرَ ، ووكلنا بامرأتِكَ وأسبابك ، فجمعنا أغنامَك وثيرانَك ، وسَلِمْتَ لَكَ المرأةُ ) .

﴿ ١٢