١٥إنْ جاهداك على أن تشرك باللّه ، أو تسعى بما هو زلة فى امر اللّه- فلا تطعهما ، ولكن عاشرهما بالجميل؛ تخشين في تليين ، فاجعل لهما ظاهرك فيما ليس فيه حرَجٌ ، وانفرد بسرِّك للّه ، { وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَىَّ } : وهو المنيبُ إليه حقاً من غير أن تبقى بقية فى النفْس . |
﴿ ١٥ ﴾