أي لو استبصروا في دينهم لَمَا أَقدموا على ما أسرفوا فيه من جحودهم ، ولولا أَنَّا أَدَمْنا لهم العوافيَ لَماَ تَفَرَّغُوا إلى طغيانهم .
﴿ ٨ ﴾