٦قوله جل ذكره : { تِلْكَ ءَايَاتُ اللّه نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالحَقِّ فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللّه وَءَايَاتِهِ يُؤْمِنُونَ } . فَمَنْ لا يؤمن بها فبأي حديثٍ يؤمن؟ ومن أي أصل يستمد بعده؟ ومن أي بَحْرٍ في التحقيق يغترف؟ هيهات! ما بقي للإشكال في هذا مجال . |
﴿ ٦ ﴾