سورة النجم

١

قوله جلّ ذكره : { وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى } .

والثريا إذا سقط وغرب . ويقال : هو جِنْسُ النجوم أقسم بها .

ويقال : هي الكواكب . ويقال : أقسم بنجوم القرآن عَلَى النبي صلى اللّه عيله وسلم ويقال هي الكواكب التي تُرمَى بها الشياطين .

ويقال أقسم بالنبي صلى اللّه عليه وسلم عند مُنَصَرفهِ من المعراج .

ويقال : أقسم بضياء قلوب العارفين ونجوم عقولِ الطالبين .

﴿ ١