٦{ ذَلِكَ بِأَنَّهُ كَانَت تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُم } . شاهدوا الأمر من حيث الخَلْقِ فتَطَوَّحوا في متاهاتِ الإشكالِ المختلفةِ الأحوال . ولو نظروا بعين الحقيقة لتخلَّصوا من تفرقة الأباطيل ، واستراحوا بشهود التقدير من اختلاف الأحوال ذات التغيير . |
﴿ ٦ ﴾