{ وَمَآ أَدْرَاكَ مَاهِيَةْ نَارٌ حَامِيَةُ } .
سؤالٌ على جهة التهويل . ولم يَرِدُ الخبرُ بأن الأحوال توزَن ، ولكن يُجازَى كلُّ بحالةٍ مما هو كَسْبٌ له ، أو وَصَلَ إلى أسبابها بكَسْبٍ منه .
﴿ ١١ ﴾