(ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (٩٢)
ما ذكرنا في بلوغه مغربها ومطلعها، أي: أعطينا له من السبب حتى بلغ بين السدَّين في بعض القراءات
﴿ ٩٢ ﴾