وقوله: (رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (١٦)
لما أيسوا من إيمانهم وتصديقهم إياهم، فزعوا إلى اللّه، وتضرعوا إليه.
أو أن يقولوا بأن اللّه أعلم بما أطلعكم بأنا إليكم لمرسلون بالحجج والآيات.
﴿ ١٦ ﴾