وقوله - عَزَّ وَجَلَّ -: (فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (١١) أي: المكذبين لرسلهم،
عليهم السلام.
ويحتمل: لتوحيده، أو لحججه، أو للبعث.
﴿ ١١ ﴾