١٢

وقوله - عَزَّ وَجَلَّ -: (لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ (١٢):

{أُجِّلَتْ} و {أُقِّتَتْ} واحد؛ لأن في التأجيل توقيتا، وفي التوقيت تأجيلا، ثم بين وقت حلول الأجل -أجل العذاب-

﴿ ١٢