{ وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ } في رجوع وباله عليهم .
{ وَمَا يَشْعُرُون } يعني وما يفطنون ، ومنه سُمِّي الشاعر ، لأنه يفطن لما لا يفطن له غيره ، ومنه قولهم ليت شعري .
﴿ ٩ ﴾