ثم قال : { وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } فاحتمل وجهين من التأويل :
أحدهما : لطيف بعباده في الإِنعام عليهم ، خبير بمصالحهم .
والثاني : لطيف في التدبير خبير بالحكمة .
﴿ ١٠٣ ﴾