قوله عز وجل : { ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون } فيه وجهان :
أحدهما : فظل هؤلاء المشركون يعرجون فيه ، قاله الحسن وقتادة .
الثاني : فظلت الملائكة فيه يعرجون وهم يرونهم ، قاله ابن عباس والضحاك .
﴿ ١٤ ﴾