٢٤أم اتخذوا من . . . . . قوله تعالى : { هذا ذِكْرُ مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي } فيه وجهان : أحدهما : هذا ذكر من معي بما يلزمهم من الحلال والحرام ، وذكر من قبلي ممن يخاطب من الأمم بالإِيمان ، وهلك بالشرك ، قاله قتادة . الثاني : ذكر من معي بإخلاص التوحيد في القرآن ، وذكر من قبلي في التوراة والإِنجيل ، حكاه ابن عيسى . |
﴿ ٢٤ ﴾