٨{ ثم إذا خوّله منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل } فيه وجهان : أحدهما : إذا أصابته نعمة ترك الدعاء ، قاله الكلبي . الثاني : إذا أصابته نعمة ترك الدعاء ، قاله الكلبي . الثاني : إذا أصابته عافية نَسي الضر . والتخويل العطية العظيمة من هبة أو منحة ، قال أبو النجم : أعطى فلم يبخل ولم يبخلِ كوم الذّرى من خول المخوِّلِ |
﴿ ٨ ﴾