قوله عز وجل : { ليكفر اللّه عنهم أسوأ الذي عَمِلوا } قبل الإيمان والتوبة ، ووجه آخر : أسوأ الذي عملوا من الصغائر لأنهم يتقون الكبائر .
{ ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون } أي يجزيهم بأجر أحسن الأعمال وهي الجنة .
﴿ ٣٥ ﴾