٦

أفلم ينظروا إلى . . . . .

قوله عز وجل : { وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ } فيه وجهان

: أحدهما : من شقوق .

الثاني : من فتوق ، قاله ابن عيسى إلا أن الملك تفتح له أبواب السماء عند العروج .

﴿ ٦