١٥{ عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى } فيه قولان : أحدهما : جنة المبيت والإقامة ، قاله علي ، وأبو هريرة . الثاني : أنها منزل الشهداء ، قاله ابن عباس ، وهي عن يمين العرش وفي ذكر جنة المأوى وجهان على ما قدمناه في سدرة المنتهى : أحدهما : أن المقصود بذكرها تعريف موضعها بأنه عند سدرة المنتهى ، قاله الجمهور . |
﴿ ١٥ ﴾