٢٠{ فأَراهُ الآيةَ الكُبْرَى } فيها قولان : أحدهما : أنها عصاه ويده ، قاله الحسن وقتادة . الثاني : أنها الجنة والنار ، قاله السدي . ويحتمل ثالثاً : أنه كلامه من الشجرة . ٢٠قوله { فَحَشَرَ فنادَى } فيه وجهان : أحدهما : حشر السحرة للمعارضة ، ونادى جنده للمحاربة . الثاني : حشر الناس للحضور ونادى أي خطب فيهم . |
﴿ ٢٠ ﴾