ثُمَّ ما أدْراكَ ما يومُ الدِّين } يعني يوم الجزاء ، وهو يوم القيامة ، وفي تكراره وجهان :
أحدهما : تفخيماً لشأنه وتعظيماً لأمره .
الوجه الثاني : أن الأول خطاب للفجار والثاني خطاب للأبرار ترغيباً .
﴿ ١٨ ﴾