٧

{ وهُمْ على ما يَفْعلونَ بالمؤمنينَ شُهودٌ } فيه وجهان :

أحدهما : أن أصحاب الأخدود هم على عذاب المؤمنين فيها شهود ، وهو ظاهر من قول قتادة .

الثاني : أنهم شهود على المؤمنين بالضلال ، قاله مقاتل .

﴿ ٧