{ ثم لا يَمُوتُ فيها ولا يَحْيَا } فيه وجهان :
أحدهما : لا يموت ولا يجد روح الحياة ، ذكره ابن عيسى .
الثاني : أنه يعذب لا يستريح ولا ينتفع بالحياة ، كما قال الشاعر :
ألا ما لنفسٍ لا تموتُ فَيَنْقَضِي
عَناها ولا تحْيا حياةً لها طَعمْ .
﴿ ١٣ ﴾