٧

{ فَسَنُيَسِّرُهُ لليُسْرىَ } فيه تأويلان :

أحدهما : للخير ، قاله ابن عباس .

الثاني : للجنة ، قاله زيد بن أسلم .

ويحتمل ثالثاً : فسنيسر له أسباب الخير والصلاح حتى يسهل عليه فعلها .

﴿ ٧