{ ولَسوفَ يَرْضَى } يحتمل وجهين :
أحدهما : يرضى بما أعطيه لسعته .
الثاني : يرضى بما أعطيه لقناعته ، لأن من قنع بغير عطاء كان أطوع للّه .
﴿ ٢١ ﴾