وفي قوله { وللآخرة خير لك من الأولى } وجهان :
أحدهما : وللآخرة خير لك مما أعجبك في الدنيا ، قاله يحيى بن سلام .
الثاني : أن مآلك في مرجعك إلى اللّه تعالى أعظم مما أعطاك من كرامة الدنيا ، قاله ابن شجرة .
﴿ ٤ ﴾