٨

{ إنّ إلى ربِّك الرُّجْعَى } فيه وجهان :

أحدهما : المنتهى ، قاله الضحاك .

الثاني : المرجع في القيامة .

ويحتمل ثالثاً : يرجعه اللّه إلى النقصان بعد الكمال ، وإلى الموت بعد الحياة .

﴿ ٨